إن خير ما فتح به كتاب ، و رسم به خطاب : الحمد لله رب العالمين .
نحمد الله إليكم جميعا - أيها السائرون في درب النجاة - درب العلم الطويل ، بهذا النهر الجديد ، الذي مازالت مياهه صافية لم تزدحم فيه القوارب و الأشرعة .
و نرجو من العلي القدير أن يجعلنا قاربا مليئا للفائدة
و السلام مسك الختام